ما هو أول دعاء في القرآن؟
"ٱهْدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ"
في سورة الفاتحة
وهو أوجب دعاء، جعل الله الدعاء به واجباً ومكرراً في اليوم والليلة. يدعو به المصلي 17 مرة في أعظم مقامات العبد وهو بين يدي ربه
ما هو أول نداء في القرآن؟
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱعْبُدُوا۟ رَبَّكُمُ ٱلَّذِى خَلَقَكُمْ وَٱلَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
في سورة البقرة
يدعوهم ربهم لعبادته وحده لا شريك له، فالدعوة للتوحيد أولاً وقبل كل شيء
قال ابن عاشور في التحرير والتنوير عنها
هذه سورة مترامية أطرافها، وأساليبها ذات أفنان، قد جمعت من وشائج أغراض السور ما كان مصداقاً لتلقيبها فسطاط القرآن، فلا تستطيع إحصاء محتوياتها بحسبان
ما هي سورتنا هنا؟
أي عام هجري وقعت غزوة أحد
هجري 3
سؤال الملائكة في الآية
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَـٰٓئِكَةِ إِنِّى جَاعِلٌ فِى ٱلْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوٓا۟ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ ٱلدِّمَآءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّىٓ أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
سؤال إنكار
سؤال اعتراض
سؤال استرشاد واستفهام؟
سؤال استرشاد واستفهام
في المثل المائي، ضرب الله المثل بالصَيِّب وهو المطر الكثير وهو مثل ل
القرآن
زواجر القرآن
الإيمان
ظهور الحق
القرآن
آيه تدل على استحباب ذكر الله بعد الفراغ من العبادة
فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَـٰسِكَكُمْ فَٱذْكُرُوا۟ ٱللَّهَ كَذِكْرِكُمْ ءَابَآءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَآ ءَاتِنَا فِى ٱلدُّنْيَا وَمَا لَهُۥ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ مِنْ خَلَـٰقٍ
أذكري عدد السنوات التي استغرقتها الدعوة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، كم عام كانت سراً؟
عاماً 23
سراً 3
سمَّى الله تعالى عبادة الصلاة العظيمة "إيماناً"، في أي سورة كان ذلك ولماذا؟
سمَّى الله الصلاة إيماناً في سورة البقرة في الآية: وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَـٰكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا۟ شُهَدَآءَ عَلَى ٱلنَّاسِ ...ِ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَـٰنَكُمْ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ
في سورة البقرة - ربع تحويل القبلة - الوجه 22 - الآية 143
لأن الصلاة من أعظم خصال الإيمان ولأن ضياع الصلاة يستلزم ضياع الإيمان وهي مقارنة للإيمان ولا يثبت لها الحكم بأنها طاعة إلا بالإيمان ولو تجردت منه لم تكن طاعة ولا حصل عليها مثوبة
سُمِّى الشراب طعاماً في آية في القرآن الكريم، ما هذه الآية وفي أي سورة تجدها؟
فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِٱلْجُنُودِ قَالَ إِنَّ ٱللَّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّى وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُۥ مِنِّىٓ إِلَّا مَنِ ٱغْتَرَفَ غُرْفَةًۢ بِيَدِهِۦ ۚ فَشَرِبُوا۟ مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۚ فَلَمَّا جَاوَزَهُۥ هُوَ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥ قَالُوا۟ لَا طَاقَةَ لَنَا ٱلْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِۦ ۚ قَالَ ٱلَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَـٰقُوا۟ ٱللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةًۢ بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۗ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّـٰبِرِينَ
في سورة البقرة - ربع طالوت وداوود - الوجه 41 - الآية 249
آخر آية في آل عمران انتهت عندها المحاجاة والمجادلة مع نصارى نجران
قُلْ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَآ أُنزِلَ عَلَىٰٓ إِبْرَٰهِيمَ وَإِسْمَـٰعِيلَ وَإِسْحَـٰقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلْأَسْبَاطِ وَمَآ أُوتِىَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَٱلنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُۥ مُسْلِمُونَ
اسم الجبل الذي يوجد فيه غار حراء
جبل النور
سورة ورد فيها ذكرغزوة بدر وأخرى وردت فيها غزوة تبوك
ورد ذكر غزوة بدر بإسمها في سورة آل عمران
وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ ۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
وفي آية بدون ذكر الاسم
قَدْ كَانَ لَكُمْ ءَايَةٌ فِى فِئَتَيْنِ ٱلْتَقَتَا ۖ فِئَةٌ تُقَـٰتِلُ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَأُخْرَىٰ كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُم مِّثْلَيْهِمْ رَأْىَ ٱلْعَيْنِ ۚ وَٱللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِۦ مَن يَشَآءُ ۗ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُو۟لِى ٱلْأَبْصَـٰرِ
أما أحداث الغزوة وردت في سورة الأنفال، تسمى غزوة بدر أيضاً بيوم الفرقان
ذكرت غزوة تبوك في سورة التوبة وسميت السورة الفاضحة والكاشفة لفضحها أمر المنافقين ومخططاتهم. كانت هذه الغزوة في شدة الحر حتى سماها الله عز وجل في السورة ساعة العسرة.
سورة ورد فيها ذكرغزوة أحد وأخرى وردت فيها قصة الإفك
ورد ذكر غزوة أحد بالتفصيل في سورة آل عمران بدون ذكر اسم الغزوة وكان ذلك في 50 آية ويزيد من السورة
قصة الإفك ورد ذكرها في سورة النور بأسلوب مميز وفريد
آيتان ثبت عن الرسول صلاة الله وسلامه عليه قراءتهما في ركعتي سنة الفجر احداهما في سورة البقرة و الثانية في سورة آل عمران
قُولُوٓا۟ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَآ أُنزِلَ إِلَىٰٓ إِبْرَٰهِـۧمَ وَإِسْمَـٰعِيلَ وَإِسْحَـٰقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلْأَسْبَاطِ وَمَآ أُوتِىَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَآ أُوتِىَ ٱلنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُۥ مُسْلِمُونَ في الإخلاص
قُلْ يَـٰٓأَهْلَ ٱلْكِتَـٰبِ تَعَالَوْا۟ إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَآءٍۭ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا ٱللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِۦ شَيْـًٔا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ ٱللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَقُولُوا۟ ٱشْهَدُوا۟ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
عن الحق وتوحيد الله
أي عام هجري وقع حوار نصارى نجران مع الرسول صلى الله عليه وسلم؟
9 هجري
ما فائدة تكرار لفظ الجلالة في الآيتين
تِلْكَ ءَايَـٰتُ ٱللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِٱلْحَقِّ ۗ وَمَا ٱللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِّلْعَـٰلَمِينَ
و
وَلِلَّهِ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ ۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرْجَعُ ٱلْأُمُورُ
تكرار لفظ الجلالة بدون إضمار للقصد يفيد أن تكون كل جملة مستقلة الدلالة بنفسها، غير متوقِّفة على غيرها، حتى تصلُحَ لأن يُتَمَثَّلَ بها، وتستحضرها النفوس وتحفظها الأسماع
ما فائدة ختم سورة آل عمران بالآية الكريمة يَـٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱصْبِرُوا۟ وَصَابِرُوا۟ وَرَابِطُوا۟ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
جاء في التحرير والتنوير: ختمت السورة بوصاية جامعة للمؤمنين تجدد عزيمتهم وتبعث الهمم إلى دوام الاستعداد للعدو كي لا يثبطهم ما حصل من الهزيمة
آيتان في القرآن الكريم جمعت كل واحدة منهما حروف اللغة العربية كاملةً، وردت واحدة منهما في سورة آل عمران
ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنۢ بَعْدِ ٱلْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَىٰ طَآئِفَةً مِّنكُمْ ۖ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِٱللَّهِ غَيْرَ ٱلْحَقِّ ظَنَّ ٱلْجَـٰهِلِيَّةِ ۖ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ ٱلْأَمْرِ مِن شَىْءٍ ۗ قُلْ إِنَّ ٱلْأَمْرَ كُلَّهُۥ لِلَّهِ ۗ يُخْفُونَ فِىٓ أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ لَكَ ۖ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ ٱلْأَمْرِ شَىْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَـٰهُنَا ۗ قُل لَّوْ كُنتُمْ فِى بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ ٱلَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ ٱلْقَتْلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ ۖ وَلِيَبْتَلِىَ ٱللَّهُ مَا فِى صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِى قُلُوبِكُمْ ۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
والآية الثانية في سورة الفتح
يقول الإمام قتادة وازعان يمنعان المرء من الضلال القرآن والسنة؛ آية في سورة آل عمران تدل على هذا المعنى