تزويـج الفتيـات فــي ســنّ مبكـرة هو ضرورة لتفادي التـأخّـر في الــزواج
أن الحـد الأدنى للزواج ينبغي أن يكون 18 سـنة للرجـل والمـرأة، يجب أن يصدر القرار بالزواج من إرادة واعية وراشدة.
"البنت ما إلها إلا السترة".
البنت لها شهاداتها التعليمية ومهنتها ودورها.
الزواج الناجح يحتاج إلى زوج مؤمن بالشراكة وبدورها الفاعل والمؤثّر والمنتج.
اللجوء للزواج هو حلّ للهرب مـن المشـاكل الاجتماعيـة والمادية.
الزواج هو قرار مصيري يؤثر على مستقبل الزوجين والأولاد، ويتطلَّب مهارات حياتية أساسية وقدرة على تحمّل مسؤولية وإدارة شؤون الحياة.
"نار جوزك ولا جنة أهلك"
العيش في أسرة سواء مع الأهل أو الزوج يجب أن يتوافق مع مبادئ المساواة والعدالة للجميع بما يمنع أية إساءة أو عنف.
العنف يكون "حسب الرجل"، الذي يكون معقدّاً، أما أن تكون "الفتاة صغيرة" فليس شرطاً لكي تُعنّف
تزيد حالات العنف لدى الفتيات المُزوجّات قسراً، وتضعف لديها القدرة على إدراك تحمّل الواجبات العائلية.
لا يجب تحديد سنّ الزواج أبداً، لأنه يسلب حرية الناس في حرية اتخاذ القرار.
يجب وضع حد نهائي للتزويج المبكر، لأنه يعتبر شكلاً من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي، وانتهاكاً صارخاً لحقّ الأطفال والطفلات في الأمان والحماية ويؤثر على الحق في السلامة، والصحة، وصنع القرار، والتعليم
خير البنت تزويجها.
البنت خير سلاحها هو علمها ومهنتها وقرارها بالزواج المبني على إرادة واعية مدركة لقرار الزواج وتبعاته.