القران
الحديث
السيرة
علوم القران
الصحابة
100

سمع سورة التكاثر

أَلۡهَىٰكُمُ ٱلتَّكَاثُرُ (1) حَتَّىٰ زُرۡتُمُ ٱلۡمَقَابِرَ (2) كَلَّا سَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (3) ثُمَّ كَلَّا سَوۡفَ تَعۡلَمُونَ (4) كَلَّا لَوۡ تَعۡلَمُونَ عِلۡمَ ٱلۡيَقِينِ (5) لَتَرَوُنَّ ٱلۡجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيۡنَ ٱلۡيَقِينِ (7) ثُمَّ لَتُسۡـَٔلُنَّ يَوۡمَئِذٍ عَنِ ٱلنَّعِيمِ (8)

100

 لا يُؤْمِنُ أحدُكُم حتى يُحِبَّ لِأَخِيهِ 

ما يُحِبُّ لنفسِهِ

100

في اي عام كانت غزوة احد

3 هجريا

100

من سورة المجادلة ايه تدل على ان الله يرفع صاحب العلم والايمان وان العلم وحده لا يكفي

يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات

100

من كان صاحب لواء المسلمين في احد وايضا كان صاحبه في بدر

مصعب بن عمير

200

سمع سورة الليل

وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ (1) وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ (2) وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ (3) إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ (4) فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ (5) وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ (6) فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ (7) وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ (8) وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ (9) فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ (10) وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ (11) إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ (12) وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ (13) فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ (14) لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى (15) ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (16) وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى (17) ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ (19) إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ (20) وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ (21)

200

ويقول النبي (صلى الله عليه وسلم) "مَن رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع "

فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان

200

رأيتُ كأنِّي في دِرعٍ حَصينةٍ ، ورأيتُ بقرًا منحرةً ، فأولتُ الدرعَ المدينةَ ، والبقرُ واللهِ خيرٌ فإن شئتُم أقَمْنا بالمدينةِ ، قالوا : ما دُخِل علَينا في الجاهليةِ أفيُدخَلُ علَينا في الإسلامِ ؟ قال : شأنُكم إذًا ، قال : فلبِس رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَأْمَتَه ، فقالوا : ما صنَعْنا ؟ رَدَدْنا على رسولِ اللهِ رأيَه فجاءوا ، فقالوا : شأنُكَ يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : الآنَ ليس لنبيٍّ إذا لبِس لَأْمَتَه أن يضَعَها حتى يُقاتِلَ

اشرح الموقف عندما جاء قريش لحرب المسلمين في احد كان راي الرسول 

عدم الخروج من المدينه لانه راى رؤيه انه في درع حصينه وهي المدينه وكان راي عبدالله بن سلول نفس الراي ولكن كان معظم الصحابة خصوصا الذين لم يشهدوا بدر الخرج لنيل شرف الجهاد فنزل الرسول على راي الاغلبية من اصحابه ولبس درعه فشعر الصحابة انهم اثقلوا على الرسول عندما اثنوه عن رايه في البقاء في المدينه لكن الرسول كان قد لبس درعه

200

من سورة الحشر اية تدل على ان المفلح من لم يكن بخيلا

ومن يوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون

200

من الصحابي الجليل سيد الشهداء 

حمزة بن عبد المطلب

300

سمع سورة الغاشية

هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡغَٰشِيَةِ (1) وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٍ خَٰشِعَةٌ (2) عَامِلَةٞ نَّاصِبَةٞ (3) تَصۡلَىٰ نَارًا حَامِيَةٗ (4) تُسۡقَىٰ مِنۡ عَيۡنٍ ءَانِيَةٖ (5) لَّيۡسَ لَهُمۡ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٖ (6) لَّا يُسۡمِنُ وَلَا يُغۡنِي مِن جُوعٖ (7) وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاعِمَةٞ (8) لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ (9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ (10) لَّا تَسۡمَعُ فِيهَا لَٰغِيَةٗ (11) فِيهَا عَيۡنٞ جَارِيَةٞ (12) فِيهَا سُرُرٞ مَّرۡفُوعَةٞ (13) وَأَكۡوَابٞ مَّوۡضُوعَةٞ (14) وَنَمَارِقُ مَصۡفُوفَةٞ (15) وَزَرَابِيُّ مَبۡثُوثَةٌ (16) أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى ٱلۡإِبِلِ كَيۡفَ خُلِقَتۡ (17) وَإِلَى ٱلسَّمَآءِ كَيۡفَ رُفِعَتۡ (18) وَإِلَى ٱلۡجِبَالِ كَيۡفَ نُصِبَتۡ (19) وَإِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَيۡفَ سُطِحَتۡ (20) فَذَكِّرۡ إِنَّمَآ أَنتَ مُذَكِّرٞ (21) لَّسۡتَ عَلَيۡهِم بِمُصَيۡطِرٍ (22) إِلَّا مَن تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ (23) فَيُعَذِّبُهُ ٱللَّهُ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَكۡبَرَ (24) إِنَّ إِلَيۡنَآ إِيَابَهُمۡ (25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا حِسَابَهُم (26)

300

إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها

ما لم تعمل أو تتكلم

300

ماذا فعل المنافق عبدالله بن ابن سلول في الطريق الى احد

رجع بثلث الجيش قائلا انه لن يكون هناك قتال

300

بالتقوى يرفع الله عنا الضيق ويرزقنا بفضله والرزق

بالتقوى ييسر الله لنا الامور

بالتقوى يغفر الله لنا ويرفع درجاتنا

من سورة الطلاق هات الثلاث ايات الدالة على فضل التقوى

ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب


ومن يتق الله يجعل له من امره يسرا

ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له اجرا

300

من كان قائد الرماه على جبل احد

عبدالله بن الجبير

400

سمع سورة الانشقاق

إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنشَقَّتۡ (1) وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ (2) وَإِذَا ٱلۡأَرۡضُ مُدَّتۡ (3) وَأَلۡقَتۡ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتۡ (4) وَأَذِنَتۡ لِرَبِّهَا وَحُقَّتۡ (5) يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحٗا فَمُلَٰقِيهِ (6) فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ (7) فَسَوۡفَ يُحَاسَبُ حِسَابٗا يَسِيرٗا (8) وَيَنقَلِبُ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورٗا (9) وَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ وَرَآءَ ظَهۡرِهِۦ (10) فَسَوۡفَ يَدۡعُواْ ثُبُورٗا (11) وَيَصۡلَىٰ سَعِيرًا (12) إِنَّهُۥ كَانَ فِيٓ أَهۡلِهِۦ مَسۡرُورًا (13) إِنَّهُۥ ظَنَّ أَن لَّن يَحُورَ (14) بَلَىٰٓۚ إِنَّ رَبَّهُۥ كَانَ بِهِۦ بَصِيرٗا (15) فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلشَّفَقِ (16) وَٱلَّيۡلِ وَمَا وَسَقَ (17) وَٱلۡقَمَرِ إِذَا ٱتَّسَقَ (18) لَتَرۡكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٖ (19) فَمَا لَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ (20) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقُرۡءَانُ لَا يَسۡجُدُونَۤ۩ (21) بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ يُكَذِّبُونَ (22) وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يُوعُونَ (23) فَبَشِّرۡهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (24) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ أَجۡرٌ غَيۡرُ مَمۡنُونِۭ (25)

400

 أربع من كن فيه كان منافقًا خالصًا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق، حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف،

وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر

400

اصطحب المشركين معهم ..... لاثارتهم وتحفيزهم في الحرب

النساء الظعائن

400

يا اخي انك راحل حتما وم عمرك هذا الا دلالة على السعي الحثيث نحو الموت فسوف تنتهي الرحلة حتما يوما ما ونقف بين يدي علام الغيوب ليحاسب كل شخص بعمله

هات من سورة الجمعة ما يفيد هذا المعنى

قل ان الموت الذين تفرون منه فانه ملاقيكم ثم تردون الى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون

400

ومن هؤلاء الشهداء في غزوة أحد صحابي، أظلته الملائكة في جنازته بعد استشهاده، ولم يتغير جسده بعد دفنه، وكلمه الله عز وجل بعد موته،  بن حرام الأنصاري، والد جابر رضي الله عنهما وبه كان يُكَنَّى، وهو أحد النُقباء الذين اختارهم النبي صلى الله عليه وسلم ليلةَ بيعة العقبة الثانية

عبدالله بن حرام

500

سمع سورة التكوير

إِذَا ٱلشَّمۡسُ كُوِّرَتۡ (1) وَإِذَا ٱلنُّجُومُ ٱنكَدَرَتۡ (2) وَإِذَا ٱلۡجِبَالُ سُيِّرَتۡ (3) وَإِذَا ٱلۡعِشَارُ عُطِّلَتۡ (4) وَإِذَا ٱلۡوُحُوشُ حُشِرَتۡ (5) وَإِذَا ٱلۡبِحَارُ سُجِّرَتۡ (6) وَإِذَا ٱلنُّفُوسُ زُوِّجَتۡ (7) وَإِذَا ٱلۡمَوۡءُۥدَةُ سُئِلَتۡ (8) بِأَيِّ ذَنۢبٖ قُتِلَتۡ (9) وَإِذَا ٱلصُّحُفُ نُشِرَتۡ (10) وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ كُشِطَتۡ (11) وَإِذَا ٱلۡجَحِيمُ سُعِّرَتۡ (12) وَإِذَا ٱلۡجَنَّةُ أُزۡلِفَتۡ (13) عَلِمَتۡ نَفۡسٞ مَّآ أَحۡضَرَتۡ (14) فَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلۡخُنَّسِ (15) ٱلۡجَوَارِ ٱلۡكُنَّسِ (16) وَٱلَّيۡلِ إِذَا عَسۡعَسَ (17) وَٱلصُّبۡحِ إِذَا تَنَفَّسَ (18) إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ رَسُولٖ كَرِيمٖ (19) ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي ٱلۡعَرۡشِ مَكِينٖ (20) مُّطَاعٖ ثَمَّ أَمِينٖ (21) وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ (22) وَلَقَدۡ رَءَاهُ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡمُبِينِ (23) وَمَا هُوَ عَلَى ٱلۡغَيۡبِ بِضَنِينٖ (24) وَمَا هُوَ بِقَوۡلِ شَيۡطَٰنٖ رَّجِيمٖ (25) فَأَيۡنَ تَذۡهَبُونَ (26) إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٞ لِّلۡعَٰلَمِينَ (27) لِمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَسۡتَقِيمَ (28) وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (29)

500

( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ،.............................. ، رفعت الأقلام وجفت الصحف )

واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك

500

بما امر الرسول الرماه قبل المعركه

الا لا يتركوا الجبل باي شكل حتى لو تحقق النصر للمسلمين الا بامر من الرسول

500

ان الرجل فاسد الذمة عديم المرؤة لا قوة له ولو مشى في ركاب الملوك ولبس خير الثياب وتكلم بلحن الحديث من سورة المنافقين هات ما يؤكد المعنى

واذا رايتهم تعجبك اجسامهم وان يقولوا تسمع لقولهم كانهم خشب مسندة

500

هو خزرجي من أوائل الأنصار إسلاما، صحابي جليل، قديم الإسلام، شهد العَقَبتَين، وكان النقيب الأصغر سنا على قبيلته، وهو أيضا أول من بايع ليلة العقبة، وأول من توفى من الصحابة بعد الهجرة النبوية مباشرة، حيث توفي والنبي ﷺ يبني مسجده قبل بدر.

. وقد توفي شهيدا بالذبحة فلم يجعل النبي ﷺ بعده نقيبا على بني النجار وقال: “أنا نقيبكم” فكانوا يفخرون بذلك.

وهو من نزل عنده مصعب بن عمير في المدينة

اسعد بن زرارة

M
e
n
u