سورة المزمل من
إِنَّ رَبَّكَ يَعۡلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدۡنَىٰ مِن ثُلُثَيِ ٱلَّيۡلِ وَنِصۡفَهُۥ
حتى نهاية السورة
إِنَّ رَبَّكَ يَعۡلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدۡنَىٰ مِن ثُلُثَيِ ٱلَّيۡلِ وَنِصۡفَهُۥ وَثُلُثَهُۥ وَطَآئِفَةٞ مِّنَ ٱلَّذِينَ مَعَكَۚ وَٱللَّهُ يُقَدِّرُ ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَۚ عَلِمَ أَن لَّن تُحۡصُوهُ فَتَابَ عَلَيۡكُمۡۖ فَٱقۡرَءُواْ مَا تَيَسَّرَ مِنَ ٱلۡقُرۡءَانِۚ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرۡضَىٰ وَءَاخَرُونَ يَضۡرِبُونَ فِي ٱلۡأَرۡضِ يَبۡتَغُونَ مِن فَضۡلِ ٱللَّهِ وَءَاخَرُونَ يُقَٰتِلُونَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ فَٱقۡرَءُواْ مَا تَيَسَّرَ مِنۡهُۚ وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَقۡرِضُواْ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنٗاۚ وَمَا تُقَدِّمُواْ لِأَنفُسِكُم مِّنۡ خَيۡرٖ تَجِدُوهُ عِندَ ٱللَّهِ هُوَ خَيۡرٗا وَأَعۡظَمَ أَجۡرٗاۚ وَٱسۡتَغۡفِرُواْ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمُۢ (20)
اقري ما يكون العبد من ربه وهو ........ فاكثروا الدعاء
ساجد
اسم الغزوة التي تسببت في حادثة الافك
بني المصطلق
قوله تعالى : ( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
سبب نزول الاية
من هي ام المؤمنين التي نزلت براءتها في القران
عائشة رضي الله عنها
سورة القيامة من
كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ
حتى نهاية السورة
كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ (21) وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ (23) وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ (24) تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ (25) كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ (27) وَظَنَّ أَنَّهُ ٱلۡفِرَاقُ (28) وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ (29) إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ (30) فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّىٰ (31) وَلَٰكِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ (32) ثُمَّ ذَهَبَ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِۦ يَتَمَطَّىٰٓ (33) أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰ (34) ثُمَّ أَوۡلَىٰ لَكَ فَأَوۡلَىٰٓ (35) أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَن يُتۡرَكَ سُدًى (36) أَلَمۡ يَكُ نُطۡفَةٗ مِّن مَّنِيّٖ يُمۡنَىٰ (37) ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ (38) فَجَعَلَ مِنۡهُ ٱلزَّوۡجَيۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ (39) أَلَيۡسَ ذَٰلِكَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يُحۡـِۧيَ ٱلۡمَوۡتَىٰ (40)
أنّ رسولَ الله - صلى الله
عليه وسلم - كاَنَ اذا أوََى الى فراشه ، قَالَ: (( بِاسْمِكَ اللّهُمّ ......... ))
أأحْيَا
وأَمُوتُ
ما الذي جعل السيدة عائشة تتأخر عن ركبها في حادثة الافك وحبسها عن اللحاق بالجيش
فلمست صدري فإذا عقد لي من جزع ظفار قد انقطع، فرجعت فالتمست عقدي فحبسني ابتغاؤه
قوله تعالى : ( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم
من الذي تولى كبره
عبدالله بن ابي بن سلول
زوجة من زوجات الرسول على الرغم من انها كانتتنافس عائشة في المحبة عند الرسول الا انها في حادثة الافك تحدثت عن عائشة بكل خير ولم تنل منها ابدا
زينب بنت جحش
سورة المعارج من بداية السورة حتى
تَدۡعُواْ مَنۡ أَدۡبَرَ وَتَوَلَّىٰ (17) وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ
سَأَلَ سَآئِلُۢ بِعَذَابٖ وَاقِعٖ (1) لِّلۡكَٰفِرِينَ لَيۡسَ لَهُۥ دَافِعٞ (2) مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ (3) تَعۡرُجُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيۡهِ فِي يَوۡمٖ كَانَ مِقۡدَارُهُۥ خَمۡسِينَ أَلۡفَ سَنَةٖ (4) فَٱصۡبِرۡ صَبۡرٗا جَمِيلًا (5) إِنَّهُمۡ يَرَوۡنَهُۥ بَعِيدٗا (6) وَنَرَىٰهُ قَرِيبٗا (7) يَوۡمَ تَكُونُ ٱلسَّمَآءُ كَٱلۡمُهۡلِ (8) وَتَكُونُ ٱلۡجِبَالُ كَٱلۡعِهۡنِ (9) وَلَا يَسۡـَٔلُ حَمِيمٌ حَمِيمٗا (10) يُبَصَّرُونَهُمۡۚ يَوَدُّ ٱلۡمُجۡرِمُ لَوۡ يَفۡتَدِي مِنۡ عَذَابِ يَوۡمِئِذِۭ بِبَنِيهِ (11) وَصَٰحِبَتِهِۦ وَأَخِيهِ (12) وَفَصِيلَتِهِ ٱلَّتِي تُـٔۡوِيهِ (13) وَمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا ثُمَّ يُنجِيهِ (14) كَلَّآۖ إِنَّهَا لَظَىٰ (15) نَزَّاعَةٗ لِّلشَّوَىٰ (16) تَدۡعُواْ مَنۡ أَدۡبَرَ وَتَوَلَّىٰ (17) وَجَمَعَ فَأَوۡعَىٰٓ
كاَنَ أكثرُ دعاء النبيّ - صلى
الله عليه وسلم - : (( اللّهُمّ آتِنَا في الدّنْيَا ))
حَسَنَةً، وَفِي الاخِرَةِ
حَسَنَةً ، وَقِنَا عَذَابَ النّارِ
كانت السيده عائشة لا تعلم شيئا عندما عادت الى المدينة ان هناك عصبة يتحدثون عنها بالافك لانها كانت مريضة فمن اخبرها
ام مسطح بن اثاثة
من الاشياء السيئة جدا هذه الايام عندما تاتي لشخص بدليل قطعي من السنة النبوية فيقول لك العقل هو الحكم هات مايدل على ما ارتكبه من الاثم من سورة الحشر حيث لا يفعل ما امر الرسول به ولا يتتهي عما نهى الله عنه
وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم هنه فانتهوا
أيظنون أن الله يزوجك إياها ويدلّس عليك
كان هذا راي احد الصحابة قاله للرسول في حادثة الافك فمن هو
عمر بن الخطاب
من سورة الجن من
وَأَنَّا لَمَسۡنَا ٱلسَّمَآءَ فَوَجَدۡنَٰهَا مُلِئَتۡ حَرَسٗا شَدِيدٗا وَشُهُبٗا
حتى
وَأَنَّ ٱلۡمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُواْ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدٗا
وَأَنَّا لَمَسۡنَا ٱلسَّمَآءَ فَوَجَدۡنَٰهَا مُلِئَتۡ حَرَسٗا شَدِيدٗا وَشُهُبٗا (8) وَأَنَّا كُنَّا نَقۡعُدُ مِنۡهَا مَقَٰعِدَ لِلسَّمۡعِۖ فَمَن يَسۡتَمِعِ ٱلۡأٓنَ يَجِدۡ لَهُۥ شِهَابٗا رَّصَدٗا (9) وَأَنَّا لَا نَدۡرِيٓ أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ أَرَادَ بِهِمۡ رَبُّهُمۡ رَشَدٗا (10) وَأَنَّا مِنَّا ٱلصَّٰلِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَٰلِكَۖ كُنَّا طَرَآئِقَ قِدَدٗا (11) وَأَنَّا ظَنَنَّآ أَن لَّن نُّعۡجِزَ ٱللَّهَ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَن نُّعۡجِزَهُۥ هَرَبٗا (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعۡنَا ٱلۡهُدَىٰٓ ءَامَنَّا بِهِۦۖ فَمَن يُؤۡمِنۢ بِرَبِّهِۦ فَلَا يَخَافُ بَخۡسٗا وَلَا رَهَقٗا (13) وَأَنَّا مِنَّا ٱلۡمُسۡلِمُونَ وَمِنَّا ٱلۡقَٰسِطُونَۖ فَمَنۡ أَسۡلَمَ فَأُوْلَٰٓئِكَ تَحَرَّوۡاْ رَشَدٗا (14) وَأَمَّا ٱلۡقَٰسِطُونَ فَكَانُواْ لِجَهَنَّمَ حَطَبٗا (15) وَأَلَّوِ ٱسۡتَقَٰمُواْ عَلَى ٱلطَّرِيقَةِ لَأَسۡقَيۡنَٰهُم مَّآءً غَدَقٗا (16) لِّنَفۡتِنَهُمۡ فِيهِۚ وَمَن يُعۡرِضۡ عَن ذِكۡرِ رَبِّهِۦ يَسۡلُكۡهُ عَذَابٗا صَعَدٗا (17) وَأَنَّ ٱلۡمَسَٰجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدۡعُواْ مَعَ ٱللَّهِ أَحَدٗا
ياَ رسولَ الله أيَّ
المسلمين أفْضَلُ ؟ قَالَ : (( مَنْ سَلِمَ
المُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
ماذا طلبت عائشة من الرسول حين علمت بما يقول الناس عنها
الذهاب الى بيت ابيها
الخوض في التفاصيل الدقيقة في الحوارحول اي موضوع كثيرا ما يسبب الحرج لبعض الحاضرين ولهذا فالتغافل والاعراض عن بعض الحديث يكون افضل
من سورة التحريم
واذ اسر النبي الى بعض ازواجه حديثا فلما نبأت به واظهره الله عليه عرف بعضه واعرض عن بعض
من هي ام المؤمنين وهي بنت ابي سفيان وكانت مهاجرة بالحبشة وتوفى زوجها فزوجها النجاشي للرسول ودفع مهرها هدية للرسول
رملة بنت ابي سفيان
ام حبيبة
سورة الحاقة من بدايتها حتى
يَوۡمَئِذٖ تُعۡرَضُونَ لَا تَخۡفَىٰ مِنكُمۡ خَافِيَةٞ
ٱلۡحَآقَّةُ (1) مَا ٱلۡحَآقَّةُ (2) وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡحَآقَّةُ (3) كَذَّبَتۡ ثَمُودُ وَعَادُۢ بِٱلۡقَارِعَةِ (4) فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهۡلِكُواْ بِٱلطَّاغِيَةِ (5) وَأَمَّا عَادٞ فَأُهۡلِكُواْ بِرِيحٖ صَرۡصَرٍ عَاتِيَةٖ (6) سَخَّرَهَا عَلَيۡهِمۡ سَبۡعَ لَيَالٖ وَثَمَٰنِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومٗاۖ فَتَرَى ٱلۡقَوۡمَ فِيهَا صَرۡعَىٰ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلٍ خَاوِيَةٖ (7) فَهَلۡ تَرَىٰ لَهُم مِّنۢ بَاقِيَةٖ (8) وَجَآءَ فِرۡعَوۡنُ وَمَن قَبۡلَهُۥ وَٱلۡمُؤۡتَفِكَٰتُ بِٱلۡخَاطِئَةِ (9) فَعَصَوۡاْ رَسُولَ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَهُمۡ أَخۡذَةٗ رَّابِيَةً (10) إِنَّا لَمَّا طَغَا ٱلۡمَآءُ حَمَلۡنَٰكُمۡ فِي ٱلۡجَارِيَةِ (11) لِنَجۡعَلَهَا لَكُمۡ تَذۡكِرَةٗ وَتَعِيَهَآ أُذُنٞ وَٰعِيَةٞ (12) فَإِذَا نُفِخَ فِي ٱلصُّورِ نَفۡخَةٞ وَٰحِدَةٞ (13) وَحُمِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَٱلۡجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةٗ وَٰحِدَةٗ (14) فَيَوۡمَئِذٖ وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ (15) وَٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَهِيَ يَوۡمَئِذٖ وَاهِيَةٞ (16) وَٱلۡمَلَكُ عَلَىٰٓ أَرۡجَآئِهَاۚ وَيَحۡمِلُ عَرۡشَ رَبِّكَ فَوۡقَهُمۡ يَوۡمَئِذٖ ثَمَٰنِيَةٞ (17) يَوۡمَئِذٖ تُعۡرَضُونَ لَا تَخۡفَىٰ مِنكُمۡ خَافِيَةٞ
أنّ النبّيّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ:
((لا تَبَاغَضُوا، وَلا تَحَاسَدُوا،م وَلا تَدَابَرُوا، وَلا تَقَاطَعُوا، وَكُونُوا
عِبَادَ اللهِ إخْوَاناً، وَلا يَحِلّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ
أخَاهُ فَوْقَ ثَلاَثٍ
من هم الثلاثة من المسلمين الذين جلدوا حدا في حادثة الافك
مسطح بن اثاثة
حسان بن ثابت
حمنة بنت جحش
قوله تعالى : ( ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم
سبب نزول الاية من سورة النور
ان ابابكر اتخذ عزم الا ينفق على مسطح بن اثاثة بعدما تحدث بالافك عن السيدة عائشة وكان مسطح فقير
من هو الصحابي الذي اصطحب السيدة عائشة الى المدينة بعد ان فقدت الجيش وكان هذا سببا في حادثة الافك
صفوان بن المعطل