ما الجمال في (مصر التي في خاطري)؟
كِناية عن شدة الحب والالتصاق الوجداني.
ما الجمال في (يا مصر)؟
أسلوب نداء يفيد التعظيم والمحبة.
ما الجمال في (نُفتديها بالعزيز الأكرم)؟
تعبير يبرز غاية الإخلاص والتوكل.
ما الجمال في (ظلُّ العَلَم)؟
تصوير للعلم بمظلة كرامة تجمع أبناء الوطن.
ما الجمال في (مَهدُ الرجاء)؟
تصوير يُبرز أن مصر منبع للأمل.
ما الجمال في (الحب/الدم، الرجاء/الحق) ؟
مقابلات لفظية تُقوّي المعنى وتؤثر في النفس.
ما الفكرة الرئيسة للنص؟
حب مصر والوفاء لها بالعمل والتضحية ونصرة الحق.
مرادف «الكرامة» ومضاد «عزيزة»؟
مرادف الكرامة: العِزّة/الشرف. مضاد عزيزة: ذليلة/مهانة.
استخرج أسلوبٌ إنشائي في الأبيات وبيِّن غرضه.
«يا مصر» نداء غرضه التعظيم وإظهار المحبة.
مرادف (خاطري).
فكري وعقلي
مرادف (روحي)؟
ذاتي ونفسي
مرادف (نفتديها)
نضحي من أجلها بكل غالٍ ورخيص.
المراد بـ(العزيز الأكرم).
الله- عزوجل-
مرادف (الكرامة)، ومضادها.
العزة والشرف× المهانة.
المقصود بـ(مهد الرجاء).
موطن الأمل.
مرادف (الحِمَى).
المكان المقدس الذي تجب حمايته، كالأرض والوطن.
(مصر التي في خاطري وفي فمي… أحبها من كل روحي ودمي) اشرح البيت السابق بأسلوبك.
يعلن الشاعر أن حب مصر يملأ قلبه ولسانه، وأنه يبذل لها روحه ودمه، وبذلك يحثّ أبناء الوطن على الإخلاص والعمل.
(يا ليت كل مؤمنٍ بعزها يحبها حبي لها) اشرح البيت السابق بأسلوبك.
يتمنى الشاعر أن يرى الجميع بعينيه مصر، وكيف أنها تستحق كل هذا الحب.
(بني الحمى والوطن من منكم يحبها مثلي أنا) اشرح البيت السابق بأسلوبك.
يعبر الشاعر عن تفرده بحب مصر.
(نحبها من روحنا ونفتديها بالعزيز الأكرم/ من عمرنا وجهدنا من قوتنا ورزقنا) اشرح البيتين السابقين بأسلوبك.
يعبر الشاعر عن شدة حب المصريين لمصر، وأنهم على استعداد للتضحية في سبيلها بأي شيءٍ حتى ولو كان طعامهم.
(عيشوا كرامًا تحت ظل العلم تحيا لنا عزيزةً بين الأمم/ لا تبخلوا بمائها على ظمي وأطعموا من خيرها كل فم) اشرح البيتين السابقين بأسلوبك.
يوضح الشاعر مواقف مصر الجليلة ورمز النيل؛ وطنُ الرجاء والسلام.
(أحبها للموقف الجليل من شعبها وجيشها النبيل/ يا مصر يا مهد الرجاء يا منزل الروح الأمين/ إنا على عهد الوفاء في نصرة الحق المبين) اشرح الأبيات السابقة بأسلوبك.
عهدُ وفاءٍ دائم لوطنٍ كريم، ودعوةٌ لنصرة الحق والخير.
ما المقصود بـ(إني على عهد الوفاء…)؟
يقطع الشاعر عهدًا دائمًا بنصرة الحق وخدمة الوطن؛ فالحب الحقيقي فعلٌ وتضحية.
مَن قائل هذا النص؟
الشاعر أحمد رامي.