إيه الحاجة اللي كان بيزرعها الزارع في المثل؟
بذور.
الابن الأصغر طلب من أبوه حاجة قبل ما يمشي، كانت إيه؟
طلب نصيبه من الميراث.
الست في المثل كان عندها كام درهم؟
10 دراهم.
الراعي كان عنده كام خروف؟
100 خروف.
فين كان الراجل المسافر رايح لما وقع في إيدين الحرامية؟
من أورشليم إلى أريحا.
إيه اللي حصل للبذور اللي وقعت على الطريق؟
الطيور كلتها.
بعد ما صرف كل فلوسه، اضطر يشتغل فين؟
كان بيرعى الخنازير.
لما ضاع منها درهم، عملت إيه؟
ولّعت النور وكنّست البيت لحد ما لقت الدرهم.
لما واحد من الخراف ضاع، الراعي عمل إيه؟
ساب الـ99 وراح يدور على الخروف الضال.
مين الشخصين اللي شافوا الراجل المجروح وماساعدوهوش؟
الكاهن واللاوي.
البذور اللي وقعت على الأرض الصخرية نبتت بسرعة، لكن بعدين حصل لها إيه؟
نشفت وماتت لأنها مالهاش جذور.
إيه اللي خلاه يقرر يرجع لأبوه؟
كان جعان جدًا وفكر إن خدامين أبوه عايشين أحسن منه، فقرر يرجع ويطلب السماح.
لما لقت الدرهم، عملت إيه؟
نادت أصحابها وجيرانها وقالت لهم “افرحوا معايا لأني لقيت الدرهم اللي كان ضايع”.
لما الراعي لقى الخروف، عمل إيه بيه؟
حطه على كتفه بفرح ورجع بيه للبيت.
إيه الحاجات اللي عملها السامري عشان يساعد الراجل المجروح؟
ضمّد جراحه، صبّ عليه زيت وخمر، ركّبه على دابته، أخده للفندق، ودفع فلوس لعلاجه.
إيه معنى البذور اللي وقعت وسط الشوك؟
الناس اللي بيسمعوا الكلمة، لكن هموم الدنيا وحب المال بيخنقهم ومبيجيبوش ثمر.
الأب عمل إيه لما شاف ابنه راجع من بعيد؟
جري عليه، حضنه، قبّله، ولبّسه أحسن لبس وعمل وليمة كبيرة.
إيه التشبيه اللي يسوع استخدمه عشان يوضّح معنى المثل؟
قال إن في فرح في السماء بكل خاطئ بيتوب، زي فرحة الست بدرهمها اللي لاقته.
إيه الرسالة اللي يسوع عايز يعلمها من المثل ده؟
إن الله بيفرح جدًا بكل خاطئ بيتوب، أكتر من 99 بار مش محتاجين توبة.
ليه تصرف السامري كان مفاجئ بالنسبة لليهود اللي سمعوا المثل؟
لأن اليهود كانوا بيكرهوا السامريين، لكن السامري كان هو الشخص الوحيد اللي ساعد اليهودي المجروح.
يه الفرق بين الأرض الجيدة وباقي الأراضي؟
الأرض الجيدة بتمثل الناس اللي بيسمعوا الكلمة ويفهموها وبتجيب ثمر 30 و60 و100.
ليه الأخ الأكبر زعل لما شاف الاحتفال بعودة أخوه؟ وإيه كان رد الأب عليه؟
زعل لأنه حسّ إنه طول عمره مطيع ومحدش احتفل بيه، لكن الأب قال له “أنت معي كل حين، وكل ما لي فهو لك، ولكن كان ينبغي أن نفرح لأن أخاك هذا كان ميتًا فعاش، وكان ضالًا فوجد”.
ليه الدرهم الضايع يرمز للإنسان الخاطئ؟
لأن الدرهم كان ضايع لكنه ماقدرش يرجع لوحده، زي الخاطئ اللي محتاج نعمة ربنا تدور عليه وترجعه للتوبة.
ليه المثل ده كان صدمة للفرّيسيين والكتبة اللي سمعوه؟
لأنهم كانوا شايفين نفسهم أبرار ومش محتاجين توبة، لكن يسوع وضّح إن الله بيدور على الضالين وبيفرح برجوعهم أكتر من اللي شايفين نفسهم صالحين.
في آخر المثل، يسوع سأل “من هو القريب؟” ليه السؤال ده كان تحدي للرجل اللي سأله؟
لأن الرجل اليهودي ماقدرش حتى يقول “السامري”، فقال “الذي صنع معه الرحمة”، وده بيورينا إن المحبة الحقيقية مش مرتبطة بالجنسية أو الدين، لكنها بالأفعال.