الآية التي تليها
وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين
ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين
اقترب
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون
(٢١)رواسي
جبال
بداية قصة موسى
ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين
لم يخلق الله السماء والأرض عبثا
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين
إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون
لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون
أضغاث أحلام
بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون
(٢٥)فتنة
ابتلاء
بداية قصة داوود وسليمان
وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهما شاهدين
السماء والأرض كانتا ملتصقتينثم بقدرة الله فصلهما
أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون
قل إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون
ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن يا ويلنا إنا كنا ظالمين
خامدين
فمازالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين
جذاذا (٥٨)
قطعا صغيرة
دعاء يونس في بطن الحوت
وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
استجابة الله لدعاء أيوب ونعمته عليه
فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى للعابدين
وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين
ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم
من دونه
ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين
صنعة لبوس(٨٠)
صناعة الدروع
قصة مريم
والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين
الله يعلم الجهر والكتمان
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون
إن في ذلك لبلاغا لقوم عابدين
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
القسط
ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين
تقطعوا أمرهم (٩٣)
اختلفوا وتفرقوا إلى فرق وجماعات
جزاء القرى الظالمة في الدنيا
وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا من بعدها قوما آخرين
يمتنع على أهل القرى الظالمة أن يعودوا إلى الدنيا بعد هلاكهم
وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون