مواقف أحد
أهل الكتاب
معاني الكلمات
اذكر الآية/الآيات
أسباب النزول
100

بداية الحديث عن غزوة أحد في السورة 

*وإذ غدوت ....* ١٢١

100

 آيات في محاجتهم 

*يا أهل الكتاب...٦٥*

* هاأنتم...  ٦٦

100

الْقَيُّومُ 

الْفُرْقَانَ

مُحْكَمَاتٌ

مُتَشَابِهَاتٌ

زَيْغٌ

القائمُ بنَفْسِه الذي لا يَزول، والحافِظُ لكلِّ الأشياءِ والعالِم بها، المقيمُ غيرَه والمعطي له ما به قِوامُه

الذي يَفرِق بَين الحقِّ والباطِل

 واضحاتٌ لا تَحتَمِلُ غيرَ وجهٍ واحدٍ منَ التَّأوِيل

مُتَشَابِهَاتٌ

جَوْرٌ وميلٌ عن الحقِّ

100

قال تعالى "إن الذين كفروا لن تغني "

إقرا الموضع الأول وآية بعدها 


{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ (10) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (11)} [آل عمران : 10-11]

100

نزلت هذه الآية في  الطائفتين بني حارثة وبني سلمة لما هموا بالرجوع من المعركة 

{إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [آل عمران : 122]


200

من أسباب الهزيمة التنازع والتعلق بالدنيا والطمع بالغنائم 

ولقد صدقكم الله وعده......١٥٢

200

حرصهم على إضلال المؤمنين 

ودت طائفة....٦٩ 

200

 إصري

 الاكمه 

الْمِهَادُ

الْقَنَاطِيرِ

الْمُسَوَّمَةِ

 عهدي

 الذي يولد أعمى

الفِراشُ، أو المكانُ الممهَّد

عددٌ كثيرٌ من المال

المعلَّمة بالعَلاماتِ

200

" وإذ أخذ الله ميثاق"إقرا الموضع الثاني وآية بعدها

{وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188)} [آل عمران : 187-188]


١٨٧ و ١٨٨

200

عن أنس ، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كسرت رباعيته يوم أحد ، وشج في جبهته حتى سال الدم على وجهه ، فقال : " كيف يفلح قوم فعلوا هذا بنبيهم ، وهو يدعوهم إلى ربهم ، عز وجل "

{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ} [آل عمران : 128]


300

عناية الله بأوليائه وحفظه لهم فألقى في قلوبهم طمأنينة وغشي النوم طائفة منهم

* ثم أنزل عليكم .....١٥٤

300

حالهم في أمانة الاموال 

ومنهم من إن تأمنه...٧٥

300

الْمَآبِ

بِالأَسْحَارِ

الْأُمِّيِّينَ

نَبْتَهِلْ

الْمَسْكَنَةُ

المرجِع

وهو آخِرُ اللَّيلِ ومُقدِّمةُ الصُّبح

 العرَب وهو الَّذي لا يَكتُب ولا يَقرأ

 نتداعَ باللَّعْن

الخُضُوع والتَّذلُّل

300

آية المحنة

{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران : 31]

300

عن أبي سعيد الخدري ، رضي الله عنه ، أن رجالا من المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه ، وفرحوا بمقعدهم خلاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإذا قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغزو اعتذروا إليه وحلفوا ، وأحبوا أن يحمدوا بما لم يفعلوا ،

{لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [آل عمران : 188]

400

غزوة حمراء الأسد 

*الذين استجابوا لله والرسول....١٧٢

400

تحريفهم للكتب  وكذبهم 

وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم....٧٨

400

 ليمحص

 بطانة

لا يألونكم خبالا

من فورهم

ثُقِفُوا

 ليطهر من الذنوب

 أهل سره الذين يبطنون أمره 

لا يقصرون في الإفساد بينكم

من ساعتهم ...من بدء الأمر

أُدرِكوا وأُخِذوا

400

آية المباهلة 

{فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [آل عمران : 61]:

400

رجل من آل أم سلمة ، قال : قالت أم سلمة : يا رسول الله ، لا نسمع الله ذكر النساء في الهجرة بشيء ؟

{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ} [آل عمران : 195]

500

لما فرح الكفار بالنصر يوم أحد حذرهم الله من الاغترار بإمهاله لهم 

ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم.....١٧٨

500

إصرارهم على الكفر وصدهم عن سبيل الله 

*قل يا أهل الكتاب لم تكفرون....٩٨

٩٩

500

فَلَنْ يُكْفَرُوهُ

لِيَقْطَعَ طَرَفًا

يَكْبِتَهُمْ

وَيَمْحَقَ

وَلِيُمَحِّصَ

فلن يُحرَموه

ليُقتُل فِرْقةً منهم

 يَصرَعهم لوجوهِهم ويُهلِكهم

يُهلك

 ليُطهِّر، ويَختبر، ويُنقِّي

500

  آيات في  آل عمران كان يقرؤها عليه الصلاة و السلام  إذا قام من نومه لصلاة الليل وقال عنها" ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها "

{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)} [آل عمران : 190-191] إلى آخر السورة

500

نزلت في قطيفة حمراء فقدت يوم بدر ، فقال بعض الناس : أخذها قال فأكثروا في ذلك ،

عن عكرمة عن ابن عباس قال : فقدوا قطيفة يوم بدر فقالوا : لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذها . فأنزل الله

{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ ۚ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [آل عمران : 161]