الـدلالة
صورة فنيّة
فهم واستيعاب
100

هاتوا بيتًا يدلّ على أنّ الإرادة تصنع المستحيل

إذا الشعب يومًا أراد الحياة فلا بدّ أن يستجيب القدر 

 أو ولا بدّ لليل أن ينجلي ولا بدّ للقيد أن ينكسر

100

الصورة الفنيّة التي يصوّر فيها الشاعر حياة الإنسان دون أن يتابع طموحه بحياة في القاع

ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر

100

هاتوا كلمة عكس كلمة الحذر

الخطر

200

هاتوا بيتًا يدلّ على إحساس الشاعر بالحماس والدافعية للعمل

فعجّت بقلبي دماء الشباب وضجّت بصدري رياح أخر

200

الصورة الفنيّة التي يصوّر فيها الشاعر العمل على تحقيق الأهداف بمواجهة المخاطر

أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر

200

هاتوا كلمة بمعنى: النّصر

الظفر

300

هاتوا بيتًا يدلّ على تشجيع النّاس على ملاحقة طموحاتهم

أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر

300

وضحوا الصورة الفنيّة في قول الشاعر: عزف الرّياح

صوّر الشاعر الرّياح بآلة موسيقيّة يُعزَف عليها

300

مَن الناس الذين يدعونا الشاعر للامتناع عن اتخاذهم قدوة

مَن لا يواكبون الزمان ويبقون في أماكنهم

مَن لا يجابهون المخاطر حتى يحققوا طموحاتهم

     

400

هاتوا بيتًا يدلّ على كراهية عيش الإنسان بلا غاية 

وألعن في الناس من لا يماشي الزّمان ويقنع بالعيش عيش الحجر

400

وضحوا الصورة الفنيّة في قول الشاعر: عيش الحجر

صوّر الشاعر حياة الأشخاص الذين لا يعملون على تحقيق أحلامهم بحياة الحجارة

400

هاتوا صفتين يشجّع الشاعرُ الناسَ على التمتع بهما

أن يكون لدى الشخص طموحًا 

أن يعمل الشخص ويبذل مجهودًا ليحقق طموحه حتى لو اضطر لركوب الخطر

500

هاتوا بيتًا يدلّ على دعوة الشاعر الناس لتحدي مخاوفهم وتحقيق أهدافهم

مَن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر

500

لماذا ضرب الشاعر هذه الصورة الفنيّة مثالًا؟ فلا الأُفقُ يَحْضُنُ ميتَ الطُّيورِ ولا النَّحْلُ يلثِمُ ميْتَ الزَّهَرْ

دليل على أنّ الحياة لا تحبّ إلّا الإنسان العامل أو الطموح أو الذي يبذل المجهود أو الحيّ أو غير الميت... أو غيرها من الصفات الدالّة على هذا الإنسان

500

بماذا عبّر الشاعر عن الإنسان المُجازِف الذي يتغلّب على مخاوفه؟ الإجابة وصف للإنسان 

مَنْ يستلذ ركوب الخطر