القران
الحديث
السيرة
علوم القران
فضائل الصحابة
100

سمع سورة الضحى

وَٱلضُّحَىٰ (1) وَٱلَّيۡلِ إِذَا سَجَىٰ (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ (3) وَلَلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ لَّكَ مِنَ ٱلۡأُولَىٰ (4) وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيكَ رَبُّكَ فَتَرۡضَىٰٓ (5) أَلَمۡ يَجِدۡكَ يَتِيمٗا فَـَٔاوَىٰ (6) وَوَجَدَكَ ضَآلّٗا فَهَدَىٰ (7) وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ (8) فَأَمَّا ٱلۡيَتِيمَ فَلَا تَقۡهَرۡ (9) وَأَمَّا ٱلسَّآئِلَ فَلَا تَنۡهَرۡ (10) وَأَمَّا بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثۡ (11)

100

أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه

وسلم - ، قَالَ في : { قُلْ هُوَ اللهُ أَأحَدٌ } (( إنّهَا تَعْدِلُ))

 ثُلُثَ

الْقُرْآنِ 

100

ما هو الخطأ الذي فعله المسلمون وادت الى تحول النتيجة لصالح المشركين رغم ان النصر كان حليف المسلمين في البداية وكادت المعركة ان تنتهي بنصر مبين للمسلمين

ترك الرماه الجبل

100

اذا اصابتك مصيبة او اصابت احد معارفك هات من سورة التغابن على ان هذا قدر الله والصبر والايمان هما المخرج

ما اصاب من مصيبة الا باذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه

100

اذكر اسماء اثنان من كبار الصحابة استشهدوا في احد

حمزة بن عبد المطلب، ومصعب بن عمير، وعبدالله بن جحش، ، وعبد الله بن جبير، وعمرو بن الجموح، وعبد الله بن حرام انس بن النضر

200

سمع سورة الطارق

وَٱلسَّمَآءِ وَٱلطَّارِقِ (1) وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلطَّارِقُ (2) ٱلنَّجۡمُ ٱلثَّاقِبُ (3) إِن كُلُّ نَفۡسٖ لَّمَّا عَلَيۡهَا حَافِظٞ (4) فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِن مَّآءٖ دَافِقٖ (6) يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ ٱلصُّلۡبِ وَٱلتَّرَآئِبِ (7) إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرٞ (8) يَوۡمَ تُبۡلَى ٱلسَّرَآئِرُ (9) فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٖ وَلَا نَاصِرٖ (10) وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ (11) وَٱلۡأَرۡضِ ذَاتِ ٱلصَّدۡعِ (12) إِنَّهُۥ لَقَوۡلٞ فَصۡلٞ (13) وَمَا هُوَ بِٱلۡهَزۡلِ (14) إِنَّهُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدٗا (15) وَأَكِيدُ كَيۡدٗا (16) فَمَهِّلِ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا (17)

200

إِذَا خَرَجَ ثَلاثََةٌ في سَفَرٍ ف


فَليُؤَمّرُوا أحَدَهُمْ

200

كان لدى جبير بن مطعم عبد حبشي قوي اسمه وحشي وعده بالعتق ان فعل هذا العبد فعلا فيي احد فما هذا الفعل

قتل حمزة بن عبد المطلب

200

في سورة الحديد وبعد سنوات قليلة من البعثة عاتب القران المؤمنين حيث تساءل الم يحن الوقت لتخضع قلوبهم للحق ولا يكونوا كا الكتابيين من قبلهم

أَلَمۡ يَأۡنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن تَخۡشَعَ قُلُوبُهُمۡ لِذِكۡرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلۡحَقِّ وَلَا يَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ مِن قَبۡلُ فَطَالَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَمَدُ فَقَسَتۡ قُلُوبُهُمۡۖ وَكَثِيرٞ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ

200

من الذي دافع عن الرسول يوم  احد حتى شلت يده من الطعنات وقال عنه الرسول

هذا ممن قضى نحبة وكان يقال عنه يوم احد اوجب ........

طلحة بن عبيد الله

300

سمع سورة الانفطار

إِذَا ٱلسَّمَآءُ ٱنفَطَرَتۡ (1) وَإِذَا ٱلۡكَوَاكِبُ ٱنتَثَرَتۡ (2) وَإِذَا ٱلۡبِحَارُ فُجِّرَتۡ (3) وَإِذَا ٱلۡقُبُورُ بُعۡثِرَتۡ (4) عَلِمَتۡ نَفۡسٞ مَّا قَدَّمَتۡ وَأَخَّرَتۡ (5) يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ ٱلۡكَرِيمِ (6) ٱلَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّىٰكَ فَعَدَلَكَ (7) فِيٓ أَيِّ صُورَةٖ مَّا شَآءَ رَكَّبَكَ (8) كَلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِٱلدِّينِ (9) وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ (10) كِرَامٗا كَٰتِبِينَ (11) يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ (12) إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ (13) وَإِنَّ ٱلۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ (14) يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ ٱلدِّينِ (15) وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ (16) وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ (17) ثُمَّ مَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلدِّينِ (18) يَوۡمَ لَا تَمۡلِكُ نَفۡسٞ لِّنَفۡسٖ شَيۡـٔٗاۖ وَٱلۡأَمۡرُ يَوۡمَئِذٖ لِّلَّهِ (19)

300

(( إِذَا سَمِعْتُم  النّدَاءَ ، فَقُولُوا  ))

كَمَا يَقُولُ

المُؤذّنُ

300

لما انتهت المعركة وفي طريق عودة جيش المشركين الى المدينة قالو بعضهم لبعض

 لا محمد قتلتم ولا الكواعب اردفتم شر ماصنعتم

على ما تدل هذه الكلمات وماذا فعل الرسول عندما بلغته هذه الكلمات  

انه على الرغم من النصر العسكري الا ان قريش لم تحقق اهدافها من المعركة كاملة

استنفر الناس للقتال مرة اخرى حتى وصل بهم منطقة حمراء الاسد ولكن المشركين استمروا في العودة الى مكة

300

خمس انبياء سموا قبل ان يكونوا

احدهم من سورة الصف

واخر من سورة مريم

ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احم

اما نبشرك بغلام اسمه يحي

ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى

فبشرناها باسحاق وم وراء اسحاق يعقوب

300

من الصحابي الذي كان مازال على الشرك في غزوة احد وقاد فرسان المشركين للنصر في احد

خالد بن الوليد

400

إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا

حتى نهاية السورة

إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا (17) يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا (18) وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا (19) وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا (20) إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا (21) لِّلطَّٰغِينَ مَـَٔابٗا (22) لَّٰبِثِينَ فِيهَآ أَحۡقَابٗا (23) لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرۡدٗا وَلَا شَرَابًا (24) إِلَّا حَمِيمٗا وَغَسَّاقٗا (25) جَزَآءٗ وِفَاقًا (26) إِنَّهُمۡ كَانُواْ لَا يَرۡجُونَ حِسَابٗا (27) وَكَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا كِذَّابٗا (28) وَكُلَّ شَيۡءٍ أَحۡصَيۡنَٰهُ كِتَٰبٗا (29) فَذُوقُواْ فَلَن نَّزِيدَكُمۡ إِلَّا عَذَابًا (30) إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَآئِقَ وَأَعۡنَٰبٗا (32) وَكَوَاعِبَ أَتۡرَابٗا (33) وَكَأۡسٗا دِهَاقٗا (34) لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا كِذَّٰبٗا (35) جَزَآءٗ مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابٗا (36) رَّبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلرَّحۡمَٰنِۖ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابٗا (37) يَوۡمَ يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ صَفّٗاۖ لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَٰنُ وَقَالَ صَوَابٗا (38) ذَٰلِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلۡحَقُّۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا (39) إِنَّآ أَنذَرۡنَٰكُمۡ عَذَابٗا قَرِيبٗا يَوۡمَ يَنظُرُ ٱلۡمَرۡءُ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلۡكَافِرُ يَٰلَيۡتَنِي كُنتُ تُرَٰبَۢا (40)

400

( صَلاةَُ الْجَمَاعَة أفْضَلُ مِنْ صَلاةَِ الْفَرد 

بِسَبْعٍ

وَعِشْرِينَ دَرَجَةً

400

نال الرسول اذى واصابات كثيرة في معركة احد

كسرت رباعيته وهشمت البيضة على راسه حتى شق راسه وذلق من العطش حتى جعل يقع على ركبتيه

400

في سورة المنافقين يحذر الله المسلمين من الشح ومنع الصدقة حتى اذا جاء الموت ندموا ولكن بعد فوات الاوان وقدر الله نافد

 وَأَنفِقُواْ مِن مَّا رَزَقۡنَٰكُم مِّن قَبۡلِ أَن يَأۡتِيَ أَحَدَكُمُ ٱلۡمَوۡتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوۡلَآ أَخَّرۡتَنِيٓ إِلَىٰٓ أَجَلٖ قَرِيبٖ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (10) وَلَن يُؤَخِّرَ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَآءَ أَجَلُهَاۚ وَٱللَّهُ خَبِيرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ

400

رَضيَ اللهُ عنه مِن فُرْسانِ الإسْلامِ وشُجْعانِه، وهو أوَّلُ مَن رَمَى بسَهمٍ في سَبيلِ اللهِ، وكان  مِن أخْوالِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقدِّرُه ويَعرِفُ فَضلَه.
وفي هذا الحَديثِ يَحْكي سَعدُ بنُ أبي وَقَّاصٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَثَلَ له كِنانَتَه يومَ أُحُدٍ، والكِنانةُ: جَعْبةُ السِّهامِ، ونَثَلَ له كِنانَتَه، أيِ: استَخرَجَ سِهامَها فنَثَرَها له؛ لأنَّ ...... رَضيَ اللهُ عنه كان يُجيدُ الرَّميَ، فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «ارْمِ، فِداكَ أبي وأُمِّي»، وهذا حَثٌّ ..... على مُباشَرةِ الرَّميِ لأعْداءِ المُشرِكينَ، وهذه اللَّفْظةُ لا يُرادُ بها الفِداءُ على الحَقيقةِ؛ بل هي للتَّعْبيرِ عن حُبٍّ وبِرٍّ، وعَظيمِ مَنزِلةٍ لهذا المُفَدَّى عندَ المُفَدِّي، والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حينَ قالَها ....... رَضيَ اللهُ عنه لم يَكُنْ أبَواهُ حَيَّيْنِ.
 

سعد بن ابي وقاص

500

سمع سورة عبس

عَبَسَ وَتَوَلَّىٰٓ (1) أَن جَآءَهُ ٱلۡأَعۡمَىٰ (2) وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّهُۥ يَزَّكَّىٰٓ (3) أَوۡ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ ٱلذِّكۡرَىٰٓ (4) أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ (5) فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ (6) وَمَا عَلَيۡكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ (7) وَأَمَّا مَن جَآءَكَ يَسۡعَىٰ (8) وَهُوَ يَخۡشَىٰ (9) فَأَنتَ عَنۡهُ تَلَهَّىٰ (10) كَلَّآ إِنَّهَا تَذۡكِرَةٞ (11) فَمَن شَآءَ ذَكَرَهُۥ (12) فِي صُحُفٖ مُّكَرَّمَةٖ (13) مَّرۡفُوعَةٖ مُّطَهَّرَةِۭ (14) بِأَيۡدِي سَفَرَةٖ (15) كِرَامِۭ بَرَرَةٖ (16) قُتِلَ ٱلۡإِنسَٰنُ مَآ أَكۡفَرَهُۥ (17) مِنۡ أَيِّ شَيۡءٍ خَلَقَهُۥ (18) مِن نُّطۡفَةٍ خَلَقَهُۥ فَقَدَّرَهُۥ (19) ثُمَّ ٱلسَّبِيلَ يَسَّرَهُۥ (20) ثُمَّ أَمَاتَهُۥ فَأَقۡبَرَهُۥ (21) ثُمَّ إِذَا شَآءَ أَنشَرَهُۥ (22) كَلَّا لَمَّا يَقۡضِ مَآ أَمَرَهُۥ (23) فَلۡيَنظُرِ ٱلۡإِنسَٰنُ إِلَىٰ طَعَامِهِۦٓ (24) أَنَّا صَبَبۡنَا ٱلۡمَآءَ صَبّٗا (25) ثُمَّ شَقَقۡنَا ٱلۡأَرۡضَ شَقّٗا (26) فَأَنۢبَتۡنَا فِيهَا حَبّٗا (27) وَعِنَبٗا وَقَضۡبٗا (28) وَزَيۡتُونٗا وَنَخۡلٗا (29) وَحَدَآئِقَ غُلۡبٗا (30) وَفَٰكِهَةٗ وَأَبّٗا (31) مَّتَٰعٗا لَّكُمۡ وَلِأَنۡعَٰمِكُمۡ (32) فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ (33) يَوۡمَ يَفِرُّ ٱلۡمَرۡءُ مِنۡ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِۦ وَأَبِيهِ (35) وَصَٰحِبَتِهِۦ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ ٱمۡرِيٕٖ مِّنۡهُمۡ يَوۡمَئِذٖ شَأۡنٞ يُغۡنِيهِ (37) وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ مُّسۡفِرَةٞ (38) ضَاحِكَةٞ مُّسۡتَبۡشِرَةٞ (39) وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذٍ عَلَيۡهَا غَبَرَةٞ (40) تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ (42)

500

لَيْسَ صَلاةٌَ أثْقَلَ عَلَى المُنَافِقِينَ مِنْ صَلاةَِ

 ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لئتََوْهُمَا وَلَوْ حَبْواً

الفَجْرِ وَالعِشَاءِ

500

لماذا ترك الرماه الجبل يوم احد ولم ينتظروا امر الرسول

لجمع الغنائم

500

من سورة القلم هات ايه تعبر ان ما فيه المفسدون من رغد ورفاهية انما يمكر بهم الله حتى ياخذهم اخذ عزيز مقتدر

سنستدرجهم من حيث لا يعلمون واملي لهم ان كيدي متين

500

في غزوة احد وبعد ان شاعت اشاعة قتل الرسول مر على بعض المسلمين وهم جلوس على أرض القتال، قد فقدوا روح القتال والمقاومة، فقال لهم: ماذا تنتظرون؟ قالوا: قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال في منتهى الشجاعة والقوة: قوموا فموتوا على ما مات عليه صلى الله عليه وسلم، إن كان محمد قد قتل فإن الله حي لا يموت.

ثم قال وهو ينظر إلى المسلمين الذين أحبطوا وقعدوا على أرض القتال: اللهم إني أعتذر إليك مما صنع هؤلاء -يعني: المسلمين-، وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء -يعني: المشركين-، ثم تقدم رضي الله عنه وأرضاه ليلقى المشركين، فلقيه سعد بن معاذ فقال له سعد: أين يا أبا عمر! رآه يدخل في وسط المشركين، فقال ......: واهاً لريح الجنة يا سعد! إني أجده دون أحد -أي: أشم رائحة الجنة عند أحد- ثم مضى رضي الله عنه وأرضاه وقاتل المشركين قتالاً شديداً ضارياً حتى استشهد رضي الله عنه وأرضاه، وطعن أكثر من ثمانين طعنة في جسمه، ولم يعرفه أحد إلا أخته ببنانه

انس بن النضر