سمع سورة القيامة
لَآ أُقۡسِمُ بِيَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ
حتى
ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا بَيَانَهُۥ
لَآ أُقۡسِمُ بِيَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ (1) وَلَآ أُقۡسِمُ بِٱلنَّفۡسِ ٱللَّوَّامَةِ (2) أَيَحۡسَبُ ٱلۡإِنسَٰنُ أَلَّن نَّجۡمَعَ عِظَامَهُۥ (3) بَلَىٰ قَٰدِرِينَ عَلَىٰٓ أَن نُّسَوِّيَ بَنَانَهُۥ (4) بَلۡ يُرِيدُ ٱلۡإِنسَٰنُ لِيَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ (5) يَسۡـَٔلُ أَيَّانَ يَوۡمُ ٱلۡقِيَٰمَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ (7) وَخَسَفَ ٱلۡقَمَرُ (8) وَجُمِعَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ (9) يَقُولُ ٱلۡإِنسَٰنُ يَوۡمَئِذٍ أَيۡنَ ٱلۡمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمُسۡتَقَرُّ (12) يُنَبَّؤُاْ ٱلۡإِنسَٰنُ يَوۡمَئِذِۭ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ ٱلۡإِنسَٰنُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦ بَصِيرَةٞ (14) وَلَوۡ أَلۡقَىٰ مَعَاذِيرَهُۥ (15) لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦٓ (16) إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ (17) فَإِذَا قَرَأۡنَٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا بَيَانَهُۥ
لَولا أنْ أشُقّ عَلَى أُمّتِي - أَوْ عَلَى النّاسِ
- لامََرْتُهُمْ ........مَعَ كُلّ صَلاةٍَ
بِالسّوَاكِ
في اي عام كانت غزوة الخندق
5 هجريا
سورة اقسم الله في بدايتها بسيد الجبال وسيد الرسل
والطور وكتاب مسطور
من الصحابي الذي اشار على الرسول بحفر الخندق
سلمان الفارسي
سمع سورة المزمل من
يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمُزَّمِّلُ
حتى
يَوۡمَ تَرۡجُفُ ٱلۡأَرۡضُ وَٱلۡجِبَالُ وَكَانَتِ ٱلۡجِبَالُ كَثِيبٗا مَّهِيلًا
يَٰٓأَيُّهَا ٱلۡمُزَّمِّلُ (1) قُمِ ٱلَّيۡلَ إِلَّا قَلِيلٗا (2) نِّصۡفَهُۥٓ أَوِ ٱنقُصۡ مِنۡهُ قَلِيلًا (3) أَوۡ زِدۡ عَلَيۡهِ وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِيلًا (4) إِنَّا سَنُلۡقِي عَلَيۡكَ قَوۡلٗا ثَقِيلًا (5) إِنَّ نَاشِئَةَ ٱلَّيۡلِ هِيَ أَشَدُّ وَطۡـٔٗا وَأَقۡوَمُ قِيلًا (6) إِنَّ لَكَ فِي ٱلنَّهَارِ سَبۡحٗا طَوِيلٗا (7) وَٱذۡكُرِ ٱسۡمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلۡ إِلَيۡهِ تَبۡتِيلٗا (8) رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِيلٗا (9) وَٱصۡبِرۡ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَٱهۡجُرۡهُمۡ هَجۡرٗا جَمِيلٗا (10) وَذَرۡنِي وَٱلۡمُكَذِّبِينَ أُوْلِي ٱلنَّعۡمَةِ وَمَهِّلۡهُمۡ قَلِيلًا (11) إِنَّ لَدَيۡنَآ أَنكَالٗا وَجَحِيمٗا (12) وَطَعَامٗا ذَا غُصَّةٖ وَعَذَابًا أَلِيمٗا (13) يَوۡمَ تَرۡجُفُ ٱلۡأَرۡضُ وَٱلۡجِبَالُ وَكَانَتِ ٱلۡجِبَالُ كَثِيبٗا مَّهِيلًا
تَسَحّرُوا ؛ فَإنّ في
السّحُورِ بَرَكَةً
ما الاسم الاخر لغزوة الخندق
الاحزاب
شدد القران ان الله والملائكة والمؤمنين مع الرسول حتى ولو كان الامر في مشكلة اسرية
وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين
من الذي حكم في يهود بني قريظة بع غزوة الخندق
سعد بن معاذ
من سورة نوح
من
قَالَ نُوحٞ رَّبِّ إِنَّهُمۡ عَصَوۡنِي وَٱتَّبَعُواْ مَن لَّمۡ يَزِدۡهُ مَالُهُۥ وَوَلَدُهُۥٓ إِلَّا خَسَارٗا
حتى نهاية السورة
قَالَ نُوحٞ رَّبِّ إِنَّهُمۡ عَصَوۡنِي وَٱتَّبَعُواْ مَن لَّمۡ يَزِدۡهُ مَالُهُۥ وَوَلَدُهُۥٓ إِلَّا خَسَارٗا (21) وَمَكَرُواْ مَكۡرٗا كُبَّارٗا (22) وَقَالُواْ لَا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُمۡ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّٗا وَلَا سُوَاعٗا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسۡرٗا (23) وَقَدۡ أَضَلُّواْ كَثِيرٗاۖ وَلَا تَزِدِ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا ضَلَٰلٗا (24) مِّمَّا خَطِيٓـَٰٔتِهِمۡ أُغۡرِقُواْ فَأُدۡخِلُواْ نَارٗا فَلَمۡ يَجِدُواْ لَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ أَنصَارٗا (25) وَقَالَ نُوحٞ رَّبِّ لَا تَذَرۡ عَلَى ٱلۡأَرۡضِ مِنَ ٱلۡكَٰفِرِينَ دَيَّارًا (26) إِنَّكَ إِن تَذَرۡهُمۡ يُضِلُّواْ عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوٓاْ إِلَّا فَاجِرٗا كَفَّارٗا (27) رَّبِّ ٱغۡفِرۡ لِي وَلِوَٰلِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيۡتِيَ مُؤۡمِنٗا وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۖ وَلَا تَزِدِ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا تَبَارَۢا (28)
تَحَرّوْا لَيْلَةَ القَدْرِ في الوَتْرِ مِنَ ....
...... مِنْ رَمَضَانَ
العشر الاواخر
من زعيم يهود بني النضير الذي قام بتحريض اهل مكة واهل غطفان على القيام بغزو المدينة في غزوة الاحزاب وقتل بعض ذلك وتوج الرسول من ابنته
حيي بن اخطب
ان الانسان غير المتمسك بدينه اذا مسه الجوع اظهر الاستجاعة واذا مسه الالم اظهر الشكاية واذا مسه القهر اظهر الاستكانه واذا مسه الخير منع حق الناس والله فيه
ان الانسان خلق هلوعا اذا مسه الشر جزوعا واذا مسه الخير منوعا
في غزوة الخندق نادى الرسول على اصحابه بشخص ياتي بخبر القوم ولكن من شدة البرد والجوع خاف الصحابة فاختار الرسول رجل بعينه فناداه فاستجاب فمن هو ذلك الصحابي
حذيفة بن اليمان
سورة الملك من
أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ
حتى نهاية السورة
أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20) أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي يَرۡزُقُكُمۡ إِنۡ أَمۡسَكَ رِزۡقَهُۥۚ بَل لَّجُّواْ فِي عُتُوّٖ وَنُفُورٍ (21) أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (22) قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ (23) قُلۡ هُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (24) وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (25) قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٞ مُّبِينٞ (26) فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ (27) قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَكَنِيَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ (28) قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ (29) قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَصۡبَحَ مَآؤُكُمۡ غَوۡرٗا فَمَن يَأۡتِيكُم بِمَآءٖ مَّعِينِۭ (30)
إِذَا نَسِيَ أَأحَدُكُمْ، فَأكَلَ، أَوْ شَرِبَ، فَلْيُتِمّ
صَوْمَهُ، فَإنّمَا
أطْعَمَهُ اللهُ وَسَقَاه
ماذا فعل الرسول ليحمي المدينة حين سمع بقدوم قبائل العرب لقتالة
حفر الخندق
ايه فيها ادب قراني يجب ان نطبقه في تلقي العلم وهو الصبر على معلمه حتى ينتهي ثم يسال او يعمل كذلك امر الله رسوله في التعامل مع القران
القيامة
لا تحرك به لسانك لتعجل به ان علينا جمعه وقراءنه فاذا قرانه فاتبع قرانه
من الرجل الذي كان مشركا ثم جاء في غزوة الخندق مسلما فامره الرسول ان يكتم اسلامه ويخذل عنهم ما استطاع انما الحرب خدعة فاوقع الرجل الفتنة بين يهود بني قريظة والمشركين
نعيم بن مسعود
سورة الحاقة من
فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ فَيَقُولُ هَآؤُمُ ٱقۡرَءُواْ كِتَٰبِيَهۡ
حتى نهاية السورة
فَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ فَيَقُولُ هَآؤُمُ ٱقۡرَءُواْ كِتَٰبِيَهۡ (19) إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَٰقٍ حِسَابِيَهۡ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٖ رَّاضِيَةٖ (21) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ (22) قُطُوفُهَا دَانِيَةٞ (23) كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيٓـَٔۢا بِمَآ أَسۡلَفۡتُمۡ فِي ٱلۡأَيَّامِ ٱلۡخَالِيَةِ (24) وَأَمَّا مَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِشِمَالِهِۦ فَيَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي لَمۡ أُوتَ كِتَٰبِيَهۡ (25) وَلَمۡ أَدۡرِ مَا حِسَابِيَهۡ (26) يَٰلَيۡتَهَا كَانَتِ ٱلۡقَاضِيَةَ (27) مَآ أَغۡنَىٰ عَنِّي مَالِيَهۡۜ (28) هَلَكَ عَنِّي سُلۡطَٰنِيَهۡ (29) خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (30) ثُمَّ ٱلۡجَحِيمَ صَلُّوهُ (31) ثُمَّ فِي سِلۡسِلَةٖ ذَرۡعُهَا سَبۡعُونَ ذِرَاعٗا فَٱسۡلُكُوهُ (32) إِنَّهُۥ كَانَ لَا يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ ٱلۡعَظِيمِ (33) وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ (34) فَلَيۡسَ لَهُ ٱلۡيَوۡمَ هَٰهُنَا حَمِيمٞ (35) وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنۡ غِسۡلِينٖ (36) لَّا يَأۡكُلُهُۥٓ إِلَّا ٱلۡخَٰطِـُٔونَ (37) فَلَآ أُقۡسِمُ بِمَا تُبۡصِرُونَ (38) وَمَا لَا تُبۡصِرُونَ (39) إِنَّهُۥ لَقَوۡلُ رَسُولٖ كَرِيمٖ (40) وَمَا هُوَ بِقَوۡلِ شَاعِرٖۚ قَلِيلٗا مَّا تُؤۡمِنُونَ (41) وَلَا بِقَوۡلِ كَاهِنٖۚ قَلِيلٗا مَّا تَذَكَّرُونَ (42) تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ (43) وَلَوۡ تَقَوَّلَ عَلَيۡنَا بَعۡضَ ٱلۡأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذۡنَا مِنۡهُ بِٱلۡيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعۡنَا مِنۡهُ ٱلۡوَتِينَ (46) فَمَا مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ عَنۡهُ حَٰجِزِينَ (47) وَإِنَّهُۥ لَتَذۡكِرَةٞ لِّلۡمُتَّقِينَ (48) وَإِنَّا لَنَعۡلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ (49) وَإِنَّهُۥ لَحَسۡرَةٌ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ (50) وَإِنَّهُۥ لَحَقُّ ٱلۡيَقِينِ (51) فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِيمِ (52
أوْصَانِي خَلِيلي -
صلى الله عليه وسلم - بِصِيَامِ ....... مِنْ كُلّ شَهْرٍ ،
وَرَكْعَتَي ...... ، وَأنْ ...... قَبْلَ أنْ أرْقُدَ
ثلاثة ايام
الضحى
اوتر
ما كان موقف يهود بني قريظة في غزوة الخندق
نقض زعيمهم كعب بن اسد عهد الرسول
ان الدنيا ليست نهاية المطاف والمكسب والخسارة في الاخرة والمجرم الذي سخر من المؤمن في الدنيا سوف يسخر منه المؤمن في الاخرة
إِنَّ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ كَانُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ يَضۡحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمۡ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا ٱنقَلَبُوٓاْ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمُ ٱنقَلَبُواْ فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوۡهُمۡ قَالُوٓاْ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَضَآلُّونَ (32) وَمَآ أُرۡسِلُواْ عَلَيۡهِمۡ حَٰفِظِينَ (33) فَٱلۡيَوۡمَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنَ ٱلۡكُفَّارِ يَضۡحَكُونَ (34) عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ (35) هَلۡ ثُوِّبَ ٱلۡكُفَّارُ مَا كَانُواْ يَفۡعَلُونَ
طلب يهود بني قريظة ان يرسل اليهم صحابي كان حليفا لهم ليستشيروه
ولكن الرسول امره الا يشير اليهم ولا يبلغهم بنية الرسول ولكنه خالف واشار الى الحلق فعلم انه خالف الله ورسوله فذهب وربط نفسه في المسجد حتى تاب الله عليه
ابو لبابة بن المنذر