"يشفي .......... ويجبر كسرهم"
"يشفي المنكسرين القلوب ويجبر كسرهم" (مزمور 147:3).
ليه ساعات لما أكون تعبان نفسيًا، ببعد عن الصلاة والكتاب بدل ما أقرّب؟
لأني بشعر بالثِقل أو الذنب، وأحيانًا مش حاسس إن ربنا سامعني.
إيه أكتر شعور نفسي ممكن يبعدني عن علاقتي بربنا؟
الإحباط أو الإحساس بعدم الاستحقاق.
هل طبيعي إن مؤمنين يمروا بأوقات نفسية صعبة؟
طبعًا، شخصيات الكتاب نفسهم مرّوا بده، ومش دليل ضعف إيمان.
هل ممكن يكون سبب تعبي النفسي هو إني بعيد عن كلمة ربنا؟
أحيانًا، لأن الكلمة بتديني سلام وتوازن ومصدر للأمل.
ليه بنحتاج نعبر عن مشاعرنا قدام ربنا بصدق؟
لأنه أبونا، وفاهمنا أكتر من نفسنا، ومش هيحكم علينا.
لما أكون مضغوط نفسيًا، إيه أول رد فعل طبيعي ممكن يحصل؟
الانعزال، البكاء، العصبية، أو فقدان الشغف.
ازاي أقدر أستخدم الكتاب المقدس كعلاج لنفسيتي؟
أقرأه كأنه رسالة شخصية، أدوّن اللي بيلمسني، وأصلي بيه.
هل علاقتي بربنا المفروض تبقى مثالية دايمًا؟
لأ، العلاقة الحقيقية فيها صدق حتى لو في ضعف أو شك.
إيه دور الكتاب المقدس في تحسين حالتي النفسية؟
بيساعدني أفهم نفسي، وأتوازن، ويديني رجاء وسلام.
هل ربنا بيغضب من مشاعري السلبية؟
لأ، هو بيحتويني وبيفهمني حتى وأنا في قمة ضعفي.
لما بكون زعلان أو متضايق، ليه مش دايمًا بروح لربنا؟
لأن ممكن أكون حاسس إنه بعيد، أو خايف أواجه مشاعري.
إيه الفرق بين شخص بيقرأ الكتاب كل يوم، وشخص بيهرب منه وقت التعب؟
الأول بيعرف يواجه مشاعره ويلاقي نور في الظلمة، والتاني بيضيع وسط مشاعره.
هل ممكن يكون في علاقة بين الصحة النفسية والإيمان؟
طبعًا، الإيمان مش بس راحة روحية، لكن بيساعد على الاستقرار النفسي.
إزاي أعرف إن علاقتي بربنا بتساعدني نفسيًا؟
لما أحس بأمان حتى وسط المشاكل، ولما أقدر أتكلم معاه بصراحة.
ليه ربنا بيسمح أحيانًا إني أمرّ بوجع نفسي؟
علشان أقرّب منه أكتر، وأفهم نفسي وأتغيّر، وأتعلم أتعاطف مع غيري.