قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ ٱلَّذِيٓ أُرۡسِلَ إِلَيۡكُمۡ لَمَجۡنُونٞ
فَقَدۡ كَذَّبُواْ فَسَيَأۡتِيهِمۡ أَنۢبَٰٓؤُاْ مَا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَهۡزِءُونَ (6)
أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ كَمۡ أَنۢبَتۡنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوۡجٖ كَرِيمٍ
وَمَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّنَ ٱلرَّحۡمَٰنِ مُحۡدَثٍ
إِلَّا كَانُواْ عَنۡهُ مُعۡرِضِينَ
صَدۡرِي
وَيَضِيقُ صَدۡرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرۡسِلۡ إِلَىٰ هَٰرُونَ
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَٰذِرُونَ
موسى
أَئِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن كُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَٰلِبِينَ
السحرة
قَالَ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ (24)
قَالَ لِمَنۡ حَوۡلَهُۥٓ أَلَا تَسۡتَمِعُونَ
فَأۡتِيَا فِرۡعَوۡنَ فَقُولَآ
إِنَّا رَسُولُ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ
تَعۡقِلُونَ
قَالَ رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ
وَمَآ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
نوح
قَالَ هَلۡ يَسۡمَعُونَكُمۡ إِذۡ تَدۡعُونَ (72) أَوۡ يَنفَعُونَكُمۡ أَوۡ يَضُرُّونَ
إِنَّا نَطۡمَعُ أَن يَغۡفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَٰيَٰنَآ أَن كُنَّآ أَوَّلَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (51) ۞
وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَىٰٓ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِيٓ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ
قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ لَكَ
وَٱتَّبَعَكَ ٱلۡأَرۡذَلُونَ
يَخۡتَصِمُونَ
قَالُواْ وَهُمۡ فِيهَا يَخۡتَصِمُونَ
ثُمَّ دَمَّرۡنَا ٱلۡأٓخَرِينَ
رَبِّ نَجِّنِي وَأَهۡلِي مِمَّا يَعۡمَلُونَ
وَإِنَّهُۥ لَفِي زُبُرِ ٱلۡأَوَّلِينَ (196)
أَوَ لَمۡ يَكُن لَّهُمۡ ءَايَةً أَن يَعۡلَمَهُۥ عُلَمَٰٓؤُاْ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ
وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ
عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ
تَخۡلُدُونَ
وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمۡ تَخۡلُدُونَ
وَمَا نَحۡنُ بِمُعَذَّبِينَ
هود
قَالَ رَبِّيٓ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ
إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (220)
هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ
وَمَآ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةٍ
إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ
ٱلۡأَوَّلِينَ (٢)
وَٱتَّقُواْ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلۡجِبِلَّةَ ٱلۡأَوَّلِينَ
إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا خُلُقُ ٱلۡأَوَّلِينَ
مَآ أَنتَ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُنَا فَأۡتِ بَِٔايَةٍ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ
صالح