بداية الحديث عن غزوة أحد في السورة
*وإذ غدوت ....* ١٢١
آيات في محاجتهم
*يا أهل الكتاب...٦٥*
* هاأنتم... ٦٦
الْقَيُّومُ
الْفُرْقَانَ
مُحْكَمَاتٌ
مُتَشَابِهَاتٌ
زَيْغٌ
القائمُ بنَفْسِه الذي لا يَزول، والحافِظُ لكلِّ الأشياءِ والعالِم بها، المقيمُ غيرَه والمعطي له ما به قِوامُه
الذي يَفرِق بَين الحقِّ والباطِل
واضحاتٌ لا تَحتَمِلُ غيرَ وجهٍ واحدٍ منَ التَّأوِيل
مُتَشَابِهَاتٌ
جَوْرٌ وميلٌ عن الحقِّ
قال تعالى "إن الذين كفروا لن تغني "
إقرا الموضع الأول وآية بعدها
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ (10) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ (11)} [آل عمران : 10-11]
نزلت هذه الآية في الطائفتين بني حارثة وبني سلمة لما هموا بالرجوع من المعركة
{إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [آل عمران : 122]
من أسباب الهزيمة التنازع والتعلق بالدنيا والطمع بالغنائم
ولقد صدقكم الله وعده......١٥٢
حرصهم على إضلال المؤمنين
ودت طائفة....٦٩
إصري
الاكمه
الْمِهَادُ
الْقَنَاطِيرِ
الْمُسَوَّمَةِ
عهدي
الذي يولد أعمى
الفِراشُ، أو المكانُ الممهَّد
عددٌ كثيرٌ من المال
المعلَّمة بالعَلاماتِ
" وإذ أخذ الله ميثاق"إقرا الموضع الثاني وآية بعدها
{وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188)} [آل عمران : 187-188]
١٨٧ و ١٨٨
عن أنس ، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كسرت رباعيته يوم أحد ، وشج في جبهته حتى سال الدم على وجهه ، فقال : " كيف يفلح قوم فعلوا هذا بنبيهم ، وهو يدعوهم إلى ربهم ، عز وجل "
{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ} [آل عمران : 128]
عناية الله بأوليائه وحفظه لهم فألقى في قلوبهم طمأنينة وغشي النوم طائفة منهم
* ثم أنزل عليكم .....١٥٤
حالهم في أمانة الاموال
ومنهم من إن تأمنه...٧٥
الْمَآبِ
بِالأَسْحَارِ
الْأُمِّيِّينَ
نَبْتَهِلْ
الْمَسْكَنَةُ
المرجِع
وهو آخِرُ اللَّيلِ ومُقدِّمةُ الصُّبح
العرَب وهو الَّذي لا يَكتُب ولا يَقرأ
نتداعَ باللَّعْن
الخُضُوع والتَّذلُّل
آية المحنة
{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران : 31]
عن أبي سعيد الخدري ، رضي الله عنه ، أن رجالا من المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه ، وفرحوا بمقعدهم خلاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإذا قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغزو اعتذروا إليه وحلفوا ، وأحبوا أن يحمدوا بما لم يفعلوا ،
{لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوا وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُم بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [آل عمران : 188]
غزوة حمراء الأسد
*الذين استجابوا لله والرسول....١٧٢
تحريفهم للكتب وكذبهم
وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم....٧٨
ليمحص
بطانة
لا يألونكم خبالا
من فورهم
ثُقِفُوا
ليطهر من الذنوب
أهل سره الذين يبطنون أمره
لا يقصرون في الإفساد بينكم
من ساعتهم ...من بدء الأمر
أُدرِكوا وأُخِذوا
آية المباهلة
{فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [آل عمران : 61]:
رجل من آل أم سلمة ، قال : قالت أم سلمة : يا رسول الله ، لا نسمع الله ذكر النساء في الهجرة بشيء ؟
{فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ} [آل عمران : 195]
لما فرح الكفار بالنصر يوم أحد حذرهم الله من الاغترار بإمهاله لهم
ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم.....١٧٨
إصرارهم على الكفر وصدهم عن سبيل الله
*قل يا أهل الكتاب لم تكفرون....٩٨
٩٩
فَلَنْ يُكْفَرُوهُ
لِيَقْطَعَ طَرَفًا
يَكْبِتَهُمْ
وَيَمْحَقَ
وَلِيُمَحِّصَ
فلن يُحرَموه
ليُقتُل فِرْقةً منهم
يَصرَعهم لوجوهِهم ويُهلِكهم
يُهلك
ليُطهِّر، ويَختبر، ويُنقِّي
آيات في آل عمران كان يقرؤها عليه الصلاة و السلام إذا قام من نومه لصلاة الليل وقال عنها" ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها "
{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191)} [آل عمران : 190-191] إلى آخر السورة
نزلت في قطيفة حمراء فقدت يوم بدر ، فقال بعض الناس : أخذها قال فأكثروا في ذلك ،
عن عكرمة عن ابن عباس قال : فقدوا قطيفة يوم بدر فقالوا : لعل رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذها . فأنزل الله
{وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّ ۚ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [آل عمران : 161]